لوجو معجزة كل يوم عربي

قم بالتسجيل وسيسعدني أن أرسل إليك بريدًا إلكترونيًا مشجعًا كل صباح أكتبه لك. أسميها "معجزة كل يوم"!

صديقك منير ظريف

Home | A Miracle Every Day

يريد الله أن يُغيِّر حياتك، يومًا بيوم

الكتاب المقدس مملوء بالمعجزات التي تتحدث عن الإله حي. إنه الإله الذي يجعل المستحيل ممكناً! فهو يجعل كل الأشياء تعمل معًا للخير. يريد أن يباركك! "معجزة كل يوم" ستساعدك على تطوير إيمانك واختبار حضور الله وقوته!

يسوع هو الحياة بكل ملئها!

“السارق لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويهلك، وأما أنا فقد…

افتح باب سُكناك على مصراعيه وسوف يدخل إليه!

“هنذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح…

لا اشعر بالجوع

هل جربت في يوماً ما أنك لا تشعر بالجوع وليس…

شهادات

"قراءة "معجزة كل يوم" تشبه الماء في الصحراء... لقد تغيرت حياتي بشكل عميق."

لقد أعطاني الله القوة لأسامح أولئك الذين أساءوا إلي،والآن أمضي قدمًا مع الله. أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني!

لا يمكنك أن تتخيل مدى تأثير "معجزة كل يوم" عليّ. أشعر الآن بإعادة الاتصال بالروح القدس يومًا بيوم.

اسمي منير ظريف امتياز لي أن أكتب من خلال معجزة كل يوم!

كل يوم أشكر الرب لأنه مع في ذي الحياة، كل يوم يعطيني الرب شيء من معجزة الحياة محبة، فرح، سلام، طول أناة، لطف، صلاح، إيمانا، فمن خلال معجزة الحياة أعيش حية لها هدف سام واضح. أنا ممتن جدا لنعمته ورحمته، وأريد أن أدعوك لتجربة هذه المعجزة العميقة أيضا!

نشأت في مصر، قبلت السيد المسيح ربا ومخلصا شخصيا لحياتي في المرحلة الإعدادية أي في سن مبكر، وبعد الإيمان أحببت كلمة الرب، وكنت أتلذذ بها، وفي المرحلة الثانوية كنت أقضي ساعات أمام كلمة الله متأملا ومتمعنا فيها. وكنت أظن نفسي جيدا، وفي المرحلة الجامعية بدأت أختبر عمقا جديدا من خلال الصلاة بكلمة الله، وهنا بدأ الرب يكشف لي كم أنا مشوه نتيجة كم المفاهيم الخاظئة التي زرعها في إبليس مستخدم الثقافة التي نشأت بها ومستخدم تعاليم ومبادئ العالم المشوّه.

وبدأت من هنا اختبر معجزات الله معي. لم يشفني من مرض جسدي خطير. لم يخرجني من كارثة عظيمة. بل صنع معي ما هو أعظم من ذلك صنع معي معجزات في أنا فكل يوم يبهرني وهو يشكل ويغير في، وهو يحررني من معتقدات شوهت إنساني الداخلي، قبل قبولي للسيد المسيح كنت أشاهد في الأفلام مقاطع سجناء أو أسرى يتحررون كمْ هما سعداء وفرحانين بحصولهم على الحرية لكني لم أكن أعرف مشاعرهم فقط كنت أنظر فرحتهم.

لكن بعد قبولي للسيد المسيح، اختبرت هذه المشاعر الرائعة، وما زلت اختبرها معه كل يوم من خلال رحلة الخلاص التي بدأتها معه منذ سنوات ومستمرة إلى أن يأتي الرب على السحاب يحررنا من جسد الخطية. "فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضا ننتظر مخلص هو الرب يسوع المسيح،"(في 3:20). أنا الآن استمتع بجمال يسوع فيّ، فإن كنت لا ترى جمال يسوع في عمله فيك فأنت ما زلت تسمع عن جمال يسوع فقط، أنت حتى الآن لم تر وتلمس وتشعر بجمال يسوع.

 "ونحن جميعا ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف، كما في مرآة، نتغير إلى تلك الصورة عينها، من مجد إلى مجد، كما من الرب الروح."(2 كو 3: 18).

ومن خلال معجزة كل يوم سوف أشارك معكم الحق الإلهي من كلمة الله التي هي روح وحياة، كلمة الله التي تنير لنا الطريق. كلمة الله التي تروينا وتشبعنا في برية الحياة، كلمة الله التي يستخدمها الرب في تغييرنا وفي تحريرنا وفي تشجيعنا لنكون مشابهين صورة ربنا يسوع المسيح، الشيء الذي سوف يمجد الله كلمة الله التي سوف نتعلم منها معا كل يوم الحق الإلهي عن الله وعن أنفسنا وعن إبليس وعن أشياء أخرى.

صلاتي وأنا أكتب لمعجزة كل يوم هي أن تنقل لك هذه النصوص الحق الإلهي الذي يحرر وينير ويشفي قلبك فتستمتع بالحرية المستمرة وتستمتع بجمال يسوع فيك وتحيا منطلقا في الروح.

انت حقا معجزة الله.!

صديقك منير ظريف
منير ظريف

لا تنسى ابدا: انت معجزة!

انت معجزة!